Sukhpreet Kaur's Comments

Comment Wall (62 comments)

You need to be a member of iPeace.us to add comments!

Join iPeace.us

At 11:01am on April 14, 2009, Michael C. Dewey said…
Oh can you tell me how to say thank you and your welcome in your language?
I'm keeping an index card for all the new ones I find.

In my talk, being a Dewey I have made up my own for both thank you and your welcome which is "camunchie" the same for both.
At 10:58am on April 14, 2009, Michael C. Dewey said…

(I am over my 100 ning limit and would like to link to you.)
At 3:05pm on April 13, 2009, ShAshi DhaR said…
Thank you Sukhpreet for your friendship.Love and light to you.
At 6:30pm on April 12, 2009, finguer said…
I realize that you are at peace because you sit for it
At 2:53pm on April 11, 2009, Hans-Joachim KNOLL said…


Hello SUKHPREET KAUR !!!
I hope, you are fine and healthy and send you the most cordial greetings.
I hope, we all find a good way for peace and freedom for all the people and for all the cretures on this wonderful blue planet.
Wish yourself and your family a quite, peaceful and happy weekend and all the very best for you.
YOUR Hans-Joachim KNOLL
At 4:42am on April 10, 2009, Hamit GÜRSOY said…

Hello Sukhpreet;
Thank you for your friendship;
Greetings from Izmir-Turkey
www.comeniusforpeace.eu
At 12:53am on April 10, 2009, finguer said…
hello
At 10:11pm on April 9, 2009, Journalism Eyad alabadellah said…
شباب فلسطين بين حلم الهجرة وعشق ترابها الغالي
هل هي هجرة للبحث عن الذات .... ام هروب من الواقع الاليم ؟
التاريخ : 6/4/2009 الوقت : 11:59

غزة / (خاص- امد) / إياد عبد الكريم العبادلة / ثقافة الهجرة باتت ظاهرة اجتماعية منتشرة بين جيل الشباب في المجتمع الفلسطيني وامتدت إلى أصحاب المصانع والحرف والشركات الذين عانوا من ويلات الحصار على غزة خلال العامين المنصرمين, الجدير بالذكر أنها أصبحت ظاهرة اجتماعية متفشية بعد تشديد الحصار على غزة وتكدس ألاف الخريجين وارتفاع معدل البطالة ,حيث توجهت أنظار حملة الشهادات إلى المجتمعات الأوروبية لعلهم يجدون حلمهم بالعمل هناك .



بحث عن الذات

بسام المصري الذي عاد إلى غزة مع والديه بعدما أقنعوه 'بسنغافورة الشرق' عام 1999'غزة', وبنى أحلامه على هذا الأساس ,عشق الحرية وتنفس هواءها النقي علي شاطئها الجميل بين أحضان أمواجه الدافئة, تخرج من جامعة الأزهر قبل أربع سنوات وحاول أن يحصل على فرصة عمل فلم يحالفه الحظ وانضم إلى طابور خريجي الجامعات ليزيدوا من ارتفاع معدل البطالة, بسام تحدث ل'امد' عن سبب حلمه بالهجرة إلى الخارج معللا السبب عندما فاض به الكيل من البحث عن وظيفة اتجه إلى ثقافة الغناء من خلال موسيقى 'الراب العربي'

فأصبح احد سفراء الأغنية الوطنية للعالم الخارجي ,'فوجد نفسه من خلال موهبته الغنائية التي لاقت رواجا خياليا في مجتمعات المهجر' على حد قوله بعد نشرها على مواقع الانترنت .





المجتمع الفلسطيني جزء من المجتمع العربي الكبير وأي ثقافة جديدة تدخله تأخذ وقتها فموسيقى 'الراب' لا تتناسب مع عادات وتقاليد المجتمع الشرقي الذي يتسم بالطرب الشرقي الأصيل.

حتى وان حاول البعض فرضها من خلال الأغنية الوطنية فتبقي تحفظا كبير في نفوس غالبية الناس .



واقع اليم وظروف صعبة

سعدي عبد الرحمن الذي هاجر إلى النرويج بعد اسر الجندي الإسرائيلي 'جلعاد شاليط' حيث بدأت إسرائيل تفرض قيودا وحصارا على غزة, لم يشهد له مثيل من قبل, أصبح هناك نقص في الحاجيات اليومية بالإضافة إلى ارتفاع مستوى المعيشة وسط دخل محدود , سافر هربا من واقع اليم وظروف صعبة للغاية وسط التهديدات الإسرائيلية بالاجتياحات وعمليات الاغتيال لرموز المقاومة.





احمد بدران خريج دبلوم شبكات من جامعة الأزهر بغزة يضع حلم الهجرة بين عينيه ويتمنى اللحظة التي يسمح له بالمغادرة عبر معبر رفح ليشق طريقه إلى عالم المجهول فهو لم يحدد الدولة الذي سيسافر إليها بل هدفه هو البحث عن فضاء يحلق فيه دون تحديد هدف , يتمنى العيش في دولة تؤمن بحرية الإنسان بعيدا عن العيش تحت رحمة صواريخ الطائرات والقصف العشوائي والحصار الخانق .





الهجرة إما ان تكون لهدف محدد أو البحث عن عمل من اجل تحسين مستوى الدخل المادي او للبحث عن الذات بهذه الجملة بدأ الأخصائي الاجتماعي نادر العبادلة حديثه عن ظاهرة الهجرة وأضاف ل'امد' ان السفر من اجل البحث عن العلم أو كسب الرزق لتحسين المستوى المادي أمراً لا يرفضه المجتمع لان المجتمع يبحث عن التطور وعدم التقييد بالمكانة التي يصل إليها وبحاجة دائمة إلى البحث عما هو جديد.



لكن هناك ضوابط اجتماعية لا يسمح المجتمع بتجاوزها ,مثل ظاهرة الهجرة من اجل الهجرة فقط ,مع عدم التفكير بهدف معين يضعه الإنسان قبل التفكير في الموضوع ذاته, بالإضافة إلى عدم تقبل المجتمع للعادات السيئة التي تتعارض مع قيمه ومبادئه وأفكاره .





من اجل قضيتنا

'غزة أجا دورنا لنحكي شكراً كثير عالمساندة لكن حقيقة الوضع مختلفة غزة بعد 23 يوم من الحرب تركنا البندقية وامسكنا المايك ....' بهذه الكلمات فسر لؤي محمد أحمد وجهة نظره المختلفة فهو فنان يعشق الحرية ويغني لأجلها, رصيده الغنائي اثنا عشر أغنية, تغزل من خلالهم بتراب فلسطين الغالية وعشق بحرها الجميل يحلم بالهجرة من اجل القضية هدفه امتلاك 'باسبور' أجنبي يستطيع من خلاله التنقل بين جميع البلدان ليجيش بأغانيه الوطنية اكبر عدد من الشعوب لخدمة القضية الفلسطينية عبر صوته الجميل وكلماته الراقية التي تعبر عن حصار غزة ,هدفه توصيل الرسالة مباشرة إلى آذان الشعوب والعمل على رفع الحصار عن غزة .



بدمعة حزن حبيسة, تحمل داخلها أحزان فراق كفيلة بأن تشق طريقها وسط جبال شاهقة , تحدث سامي سرور عن حلمه بحمل العلم الفلسطيني على مسارح الدول الأوروبية, لفتة منه لحشد الرأي العام العالمي لصالح القضية الفلسطينية وعن هدفه الأساسي من الهجرة أفاد ل'امد' رغم عشقي الشديد لتراب فلسطين الغالي وهواءها الغربي النقي, إلا أنني مضطر للهجرة من اجل بلدي , ويضيف نحن شباب الوطن الواعد ولابد ان نتحمل ولو جزء من أعباء المسؤولية الملقاة على عاتقنا.





افضل الموت تحت جنازير الدبابات في غزة

أما رولا بخيت والتي هاجرت إلى النرويج قبل ثلاثة أعوام سألتها عبر 'الماسنجر' عن عما إذا كانت تفضل جنة الهجرة أو العيش تحت نيران المدافع الإسرائيلية في غزة ؟ فأجابت بكل ثقة 'لو خيروني بين غزة وجنان الفردوس في المهجر لاخترت أن أموت تحت جنازير الدبابات في غزة' رولا عانت آلام الهجرة وتغير الثقافات واشتاقت إلى حنين الأهل وعطف الوطن تتمنى أن تعود بالأمس قبل اليوم عباراتها تحمل في طياتها نيران الفرقة والتي غالباً ما يكون لهيبها أقوى من نيران المدافع, تعشق حضن الأم الدافئ تنتظر اللحظة التي تقذف بنفسها في حضن غزة.



الحاجة أم بسام أرملة تعيش على أولادها في غزة، أهلها وجميع أقاربها في دولة عربية قريبة شاهدت لم تشاهده من قبل في غزة, قصف ودمار وحرب كادت أن تحرق الأخضر واليابس كانت حينها تضم أولادها تحت جناحيها في انتظار صاروخ ينزل من السماء لعله يكون رحمة لهم جميعا أو أن خبر يترامى على مسامعها يايقاف الحرب.





وعدت أم بسام أولادها بالسفر خوفاً عليهم ,وجهزت جميع الأوراق في انتظار نهاية امتحان الثانوية العامة, لتخرج من كابوس الخوف والرعب إلى منفى لا يقل خطراً عليها, فالغربة تعددت معانيها ومفاهيمها وان كنا قد أجملناها في معنى واحد هو الحنين الاشتياق ,التغير الاجتماعي والثقافي الكامل على الفرد, غريب مهما حصلت على امتيازات, علها تشبع بعضا من رغبات النفس البشرية إحساس الغربة يعني إحساس البدون, أو بمعنى آخر شخص بلا وطن بلا هوية ..

الحنين إلى الوطن يأتي من الإحساس النابع بالغربة والوحدة والبعد عن الأهل والأصدقاء , النموذج الذي قدمته رولا نابع من إحساسها الفسيولوجي وحاجتها إلى الام والأهل والأصدقاء, إحساس جميل يشعر به كل إنسان يفتقد إليه في مجتمع تختلف فيه الثقافات التي تربى عليها في مجتمعه الأم ,ومهما يحاول ان يذهب بعيدا بذهنه إلى العمل أو الأصدقاء, لابد وان يتذكر هذا الإحساس جيدا من خلال المنبهات الطبيعية كرؤية أم تداعب طفلها أو أب يتنزه مع ابنه في الشارع .



مشكلتنا تنحصر في معبر

أبو رامي سعيد احد أصحاب مصانع الخياطة المعدودين يمتلك أكثر من 150 ماكثة, وكان يعمل لديه أكثر 450 عامل , رجل في مسؤوليته حوالي خمسمائة أسرة , بسبب الحصار أغلق مصنعه منذ عامين ونصف حاول أن يحصل على تصريح لاستيراد القماش أو تصديره بعد الخياطة وفي كل مرة يفاجأ بإغلاق المعابر يدفع أجور العمال من قوت أولاده ,وبعضهم اخذ أتعابه وذهب يبحث عن مصدر رزق يكفيه قوت يومه .

بعد تفكير طويل قرر نقل المصنع إلى مصر فذهب واشترى قطعة ارض وأتم الأوراق وحصل على الإقامة وانشأ المصنع وفتح الله عليه, التقته 'امد' في احد المكاتب العقارية وسألته : هل عدت لتستثمر في غزة من جديد فأجابني ضاحكا جئت لأصفي أملاكي وأبيع 'الفيلا' وارض المصنع وعندما سألته عن السبب أفاد:

'غزة أكثر مكان في العالم ممكن تستفيد فيه اقتصاديا ولكن الوضع الاقتصادي والسياسي فيها غير مستقر '

فالشركات وللمصانع الكبرى يلزمها معابر مفتوحة واقتصاد مستقر وحياة آمنة . أما عن رغبته بالعودة إلى الوطن قال : إذا أصبح هناك حل جذري للقضية و استقلالية للمعابر والتي تشكل الرموز السيادية للدولة سأعود لأنشأ اكبر مصنع في الشرق الأوسط يكون إنتاجه من غزة ويصدر إلى البلدان العربية والأجنبية .

لم يختلف عنه احمد إبراهيم الذي باع كل أملاكه وذهب لدولة الإمارات العربية المتحدة للاستثمار في العاصمة الاقتصادية للشرق الأوسط 'دبي' بعدما تمكنت من الحصول على رقم هاتفه الخاص من احد أقربائه .

هاتفته وتحاورنا حتى توصلنا الى ان الاستثمار في البلد الأجنبي لا يخدم إلا الدولة التي تعيش فيها وأبناء تلك الدولة والضريبة تعود لها. إذن ماذا قدمت لبلدي هنا صمت إبراهيم قليلا وبعين تزرف دمعا بدأ يتفوه بكلمات فهمت منها انه يعيش على أمل العودة لوطنه ليكون من أول المستثمرين .

على صعيد أخر يفكر محمود بنقل مطعمه من غزة إلى مصر نظرا لظروف الحصار والاغلاقات المتكررة وغلاء المواد الأساسية وارتفاع سعر الدجاج الذي فاق ثمن الكيلو بما يقابله السمك والمعروف ان الأخير دائما ما يكون أغلى اللحوم في غزة . محمود لم يكتفي بنقل المطعم والعيش مؤقتا في دولة مصر بل 'مصر على هجرة العائلة بأكملها خوفا عليهم من حدوث حرب أخرى بعدما انقلبت المعادلة الثورية من شعب اعزل لايمتلك سوى الحجارة إلى شعب أصبحت لديه تقنية صنع الصواريخ'

محمود لا يختلف كثيرا عمن سبقوه من كبار تجار ورجال إعمال وأصحاب شركات اضطروا لنقل مصالحهم الاقتصادية إلى الخارج كوضع مؤقت أو دائم ولكن اغلبهم يحلم بالعودة في انتظار حل جذري وشامل للقضية الفلسطينية يشمل فكرة الدولتين والتعايش المشترك بين الشعبين والتبادل التجاري بالإضافة إلى معابر ذات سيادة مطلقة وضريبة تعود بالفائدة على الشعب الفلسطيني بدلا من اقتسامها مع الجانب الإسرائيلي.

أناس تدخل وفي يدها أوراق يصعدون إلى الطابق الثاني من ذلك البرج , أثار فضولي حركتهم فذهبت إلى حيث يذهبون سألت بواب العمارة فأشار لي على مكتب السفريات وشؤون الفيزا صعدت إليه وسألت صاحبه عن عدد الطلبات فأجابني ' نتلقى شهريا ما يقارب مائتي طلب فيزا للاتحاد الأوروبي 'شنقل' اغلبهم ينون الهجرة والذهاب بلا عودة ' وحول سؤالي له فترة انتشار الظاهرة قال :'كنا زمان فاتحين للطلاب ورجال الأعمال , بعد حصار غزة بدأنا نستقبل حالات متفرقة يطلبون فيزا للاتحاد الأوروبي بعضهم يعلل بالعمل أو الدراسة والبعض الآخر وبكل صراحة يقولها للهجرة أما بعد الحرب على غزة أصبحنا نستقبل يوميا طلبات'.



وهنا بدوره لخص لنا الأخصائي الاجتماعي الأستاذ نادر العبادلة أهم أسباب الهجرة في المجتمع الفلسطيني :

أ‌- ارتفاع نسبة البطالة وانعدام فرص العمل .

ب‌- عدم الاستقرار الاقتصادي أو بمعنى ما بنيناه في سنوات يهدمه الاحتلال في ساعات.

ت‌- الافتقار إلى المشاريع الحيوية الضخمة التي يلزمها أيدي عاملة كثيرة.

ث‌- البحث عن الذات في الخارج.

ج‌- الخوف والقلق من الحروب والدمار بالإضافة إلى المستقبل المجهول الذي ينتظر أبناءهم.

ح‌- حاجة الناس للعيش في امن واستقرار لبناء مستقبل أفضل لأبنائها.



لقد حاولت أن اطرح هذه القضية من زاوية اجتماعية بحتة لأضعها بين أيديكم للنقاش فهي باتت ظاهرة اجتماعية واضحة في المشهد اليومي للمجتمع الفلسطيني آملا من الله العلي القدير أن أكون قد وفقت في الحديث عنها ,فالمجتمع الفلسطيني يعتبر من المجتمعات الثورية ورمزا للنضال التحرري, وطليعة الأمة العربية في تحرير تراب الوطن الجميل من دناسة الاحتلال ,فمرحلة التحرر تحتاج الى كفاءات علمية وشباب يحرص على وطنه ويعمل من اجله حتى نيل الاستقلال.
At 6:34pm on April 9, 2009, Gemi Taylor said…
Hello Sukhpreet,You are my friend for sure...keep up the powerpoint,I know it is a lot of work...
and by all means,keep the peace.
At 2:47pm on April 9, 2009, dear james said…
dear sukhpreet

thank you for your reply

pleasee add me as your friend

peace,
james

Solitude …by james a. galgano

ANOTHER QUIET DAY SPENT
IN A WAYWARD CAFE
CONTEMPLATING THE MEMORIES
WITH EACH SCARRING REMINDER
AS WELL AS THE DEFENSIVE REJOINDER
RATIONALIZING THE IRREVERSIBLE ACTIONS
MISSPENT MOMENTS GONE AWRY
WITH EACH SIP OF TEA
A GLANCING PASSERBYE
WITH THEIR OWN MEMORIES
NEVER MEETING EYE TO EYE
NOR NOTICING THE EXPRESSIONS
OF EACH TURNED AWAY FACE
THERE IS A BACKHAND TO THIS LOGIC
OF COMING TO THIS QUIET PLACE
BUT NEVER MEETING ANYONE
NO NEED FOR LONG GOODBYES
NOR ENDLESS CONVERSATION
STARING AT EACH MOVEMENT MADE
YOUR SILENT PARTNER A DANGLING MARINETTE
ABOVE YOU PEERING DOWN
WITH ONE MISSING CASTINET
WHICH HAS ALWAYS SEEMED TO DEFINE YOU
AND YOUR FEELINGS EACH AND EVERY DAY
THAT FIND YOURSELF SIPPING TEA
WITH YOUR MEMORIES
IN A WAYWARD CAFE


humble….by james a. galgano

WHO AM I TO QUESTION
EACH UNANSWERED REPLY
THAT MELTS QUIETLY
UPON EVERY FOLLOWING PAGE
OF NEVER WONDERING WHY
WHILE I SEARCH FOR ANSWERS
THAT MIGHT RESPOND APPROPRIATELY
TO EACH UNWRITTEN RAGE'S RETORT
PUZZLED BY EVERY HUMAN TEAR
AS THEY SLOWLY DRY AND FLAKE
UPON EACH LESS THAN GLOWING REPORT
BURROWED INTO SORROW'S SNOW
OF WHAT MIGHT HAVE BEEN
BUT NOW WILL NEVER BE
POSSIBLY ONE MAY NEVER KNOW
UNABLE TO TURN AWAY WITH LESS THAN ANGER
UPON MEMORY'S TORRENTIAL SEA
WITHOUT A STAR OR COMPASS TO GUIDE
THROUGH TOMORROW'S GOLDEN GATE
THEREFORE REMAINING ADRIFT
WITHOUT REPLY, UPON A FRAGILE RAFT
OF ENDLESS POSSIBILITIES
At 2:39pm on April 9, 2009, dear james said…
dear ms. sukhpreet kaur

i hope this humble message
finds you in excellent health
and soaring happy spirit
i hope and pray each and every
of your dreams come true
and you find it in your heart
to allow me to become a friend of you
my thoughts and prayers
are forever with you and your loved ones
always

peace and love,
james
At 1:09pm on April 9, 2009, Alice Diane Celebre said…

At 11:22am on April 9, 2009, Achung lobten said…
we are live same place but i have take refugee from to stay here that mean thank you very much we never forgot Indian people.
At 11:21am on April 9, 2009, Achung lobten said…

At 10:52am on April 9, 2009, Gordon J Millar ~ The Global We said…
Thank you very much for participating in this community Sukhpreet, you are very welcome on iPeace!

Have a look around, make yourself at home and, when you begin to absorb the extraordinary energy generated by over 18,000 people united worldwide, then please invite all your friends to this special place :o)

LOVE&PEACE

Gordon
iPeace Co-Creator

At 9:00am on April 9, 2009, amit agarwal said…
are u spiritual by nature
At 8:52am on April 9, 2009, amit agarwal said…
namaste
nice to see an indian here.
regards
At 8:54pm on April 8, 2009, Heimo Grimm said…

Hello Sukhpreet! A warm welcome to the community of IPeace and thank you for adding me as friend. I am very pleased to be one of your first friends on your page - nice to see you and your lovely smile here among my friends from all over the world. I wish you all the love, peace and light you can imagine. May the sun always shine brightly in your heart and may our common dream of worldwide peace become true. I am sure you will soon have many like minded friends here and hope you will enjoy sharing with all these wonderful people. Blessings, all good wishes and a welcome hug coming to you to India with this little dove as an ambassador of peace from your new friend Heimo from Austria
At 3:22pm on April 8, 2009, DEREK CLACK said…
Greetings from Canada

I would love to travel to India one day and meditate in the Himalayas. I have been exploring your culture and find your history fascinating. There is so much to learn from your culture regarding enlightenment and I have only just begun.

We are all divine sparks struck off from the flint of the eternal.

Peace & Blessings

Derek
At 3:15pm on April 8, 2009, Motorcycle Hippy Al said…

Hello Sukhpreet,

Welcome, and thanks for joining iPeace, it's great to have you on board with us! We hope you'll find your experience here valuable, enriching and effective.

There are many levels and facets to iPeace. Please take your time to explore them all.

Choose what interest you from hundreds of groups, read and participate in forum discussions, post your blogs or upload your multimedia.

Make friends and enjoy their contribution. We are coming from over 170 countries and celebrating diversity.

The iPeace space is all about freedom of expression and mutual respect.

You'll find it easier to navigate and use iPeace if you read the following:

About iPeace,
Guidelines for Using iPeace
Spamming, Harassment, Stalking
and FAQ

and if you like it here, please help iPeace get stronger by inviting your friends.

It is easy, just click the LINK.

Peace and Love
... Motorcycle Hippie Al and all the iPeace Welcome Team.

Latest Activity

Lucy Williams updated their profile
Jul 5, 2023
Sandra Gutierrez Alvez updated their profile
Oct 1, 2022
DallasBoardley updated their profile
Feb 8, 2022
RADIOAPOLLON1242 AIGOKEROS PANOS updated their profile
Feb 2, 2022
Shefqet Avdush Emini updated their profile
Jul 2, 2021
Ralph Corbin updated their profile
Jun 25, 2021
Marques De Valia updated their profile
Mar 24, 2021
SSEAYP - South-East Asian Youth liked David Califa's discussion Flash Banners Here
Feb 29, 2020

© 2024   Created by David Califa. Managed by Eyal Raviv.   Powered by

Badges  |  Report an Issue  |  Terms of Service